عن دار كاغد ..

صدور كتاب العقلية القيادية 2.0 لمترجمين سعوديين.

صدر حديثاً عن دار كاغد للنشر والتوزيع كتاب العقلية القيادة 2.0 من منظور علم النفس وعلم الأعصاب: لتحقيق إمكاناتك الكاملة تأليف: مايكل اندرسون ترجمة: أ.د. محمد علي عسيري د. عبير صالح الشهري. في هذا الكتاب تتعرف على أن القيادة العظيمة لا تتحقق صدفةً؛ بل هي نتاج تحول جذري في العقلية القيادية وطريقة التفكير. وسواء بفضل الترقية أو من خلال توسيع نطاق العمل، فإن الذين يتولّون قيادة فرق العمل يجب عليهم تطوير وتنمية مهارتهم وأساليبهم، وإجراء تحول حقيقي في نهجهم القيادي. أيضاً، هذا الكتاب يساعدك على كيفية الارتقاء بعقليتك القيادية عبر نماذج مدعومة بالأدلة. ويشتمل الكتاب على 48 مهارة وسلوكًا وتكنيكاً تزيد فاعلية أدواتك القيادية؛ لبناء ثقة لا تتزعزع، وتطوير حضور قيادي لافت، والتحول لقائد استراتيجي حقيقي، والقدرة على الإلهام والتمكين والنمو؛ مما يساعدك في تحقيق كامل إمكاناتك القيادية الآن وعلى امتداد مسيرتك المهنية. ولتحقيق ما ذكر أعلاه يأتي هذا الكتاب في ثمانية وثلاثين فصلاً مقسمة على خمسة أقسام رئيسية، وهي: المدخل ويتناول مقدمة عن العقلية القيادية 2.0 من خلال التعرف على مسار القيادة النمائية ومراحلها المختلفة، ويشمل خمسة فصول. ثم المرحلة الأولى من مسار القيادة النمائية وتتمحور حول عملية التحرر وإعادة الضبط بشكل واعي وواضح، وتتكون من تسعة فصول. يأتي بعد ذلك المرحلة الثانية من مسار القيادة النمائية والتي تركز حول إعادة التوصيل والبرمجة العصبية والذهنية للقائد، وتشمل تسعة فصول. أما المرحلة الثالثة من مسار القيادة النمائية فتتناول كيفية قيادة الآخرين والتفاعل معهم بشكل أكثر فاعلية، وتشمل ستة فصول. وأخيراً المرحلة الرابعة من مسار القيادة النمائية والتي تركز على كيفية العمل من منظور استراتيجي قائم على التأثير والإلهام، وتشمل تسعة فصول.